شواهد الأمثال في التفسير القرآني
DOI:
https://doi.org/10.54721/jrashc.1.1.1154الملخص
تناول البحث موضوعا مهما لا يكاد يخلو منه كتاب في العربية ألا وهو الشاهد ولكنه تخصص بنوع خاص منه وهو المثل ،ووقف عليه في أقدس الكتب وهي كتب التفسير التي تتناول سور القرآن الكريم بالتفسير لإيضاح معناها وشرحها ، فكان كتاب عمدة الحفاظ واحدا من تلك التفاسير الجليلة التي استعانت بالأمثال كشواهد للتدليل على صحة ما ذهب إليه من مسائل نحوية ولغوية وصرفية وقد اعتنى بها السمين الحلبي في تفسيره وجعلها من ركائز بحثه يعضد بها معنى يريد تفسيره أو رأي فيعتمدها في توضيحه ، ما ذلك إلا لتفردها بمميزات جعلتها محط عناية العلماء فأثروا بها كتبهم ،حتى غدت سمة بارزة في مؤلفاتهم .
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة التراث العلمي العربي
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.