الترجيحات التفسيرية لمحمد الأمين الهرري في سورة ق/ جمعاً ودراسة
DOI:
https://doi.org/10.54721/jrashc.21.2.1205الملخص
أنَّ علم التفسير من أهم العلوم, وكان إظهاره وبيانه للناس من وظيفة العلماء الربانين, في العصور كلها وفي كل حين, فقاموا بواجب هذهِ الوظيفة خير قيام فاعتنوا بكتاب الله عناية فائقة لم يشهد كتاب من الكتب السماوية ولا الكتب الأرضية عناية مثلها, فكتبوا في تفسير القرآن وبيانه التي أصبحت التفاسير كنزاً من كنوز أمة الإسلام وتراثاً خالداً للعلماء والطلاب يأتون إليها ويلتمسون من علومها.
ومن أهمية الموضوع وسبب اختياره: أنَّ الغاية من دراسة علم التفسير لخدمه كتاب الله تعالى, وهذهِ الغاية يسعى اليها كل مسلم, إنَّ الإمام الهرري من أبرز العلماء الذين لديهم مكانة علمية وسعة علم تميزه في الفنون والعلوم المختلفة, ومنها: التفسير, واللغة العربية, والأصول, والقراءات, فضلاُ عن اجتهاده في علم التفسير, ويدل على ذلك كثرة مؤلفاته التي تضمنت مختلف العلوم.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة التراث العلمي العربي
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.