الضمائر في الاستعمال القرآني وموقف المستشرقين منه
DOI:
https://doi.org/10.54721/jrashc.22.3.1535الملخص
يُعدُّ الضمير من الأدوات الرابطة لأجزاء الكلام، إذْ يقوم مقام اللفظ الظاهر فيغني عن تكراره، فيصل الجمل بعضها بالبعض الآخر، ويحيل ما هو لاحق بما هو سابق، فيربط الكلام أوله بآخره، وقد ضم هذا البحث حديثاً عن الضمائر التي ظنَّ المستشرقون إنَّها استعملت في القرآن الكريم خلافاً للقواعد النحوية على حد زعمهم. فجاء الرد في سبعة مزاعم منها عود ضمير الجمع على المفرد اتحاداً مع الضمير المستتر في استوقد المفرد، وما أورده في استبدال ضمير جماعة الغائبين بتاء المتكلمين ورد في الأخرى عن مطلبهم باستعمال الضمير العائد على المثنى جمعاً
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة التراث العلمي العربي

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.

